- اللهم إني اصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلق أنك انت الله وحدك لا شريك لك وأن محمدا عبدك ورسولك
- سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
من أذكار الصباح والمساء
التسميات: خواطر
ثم أعطانا بعدها اختبارا اخر المفروض أنه رغم قصره أكثر تكثيفا و الغرض منه أن يحسم الامر نهائيا أي النصفين أستخدم أكثر كانت نتيجة هذا الاختبارمختلفة تماما فانا لم اظهر توازنا من أي نوع بل على العكس كانت كل إجاباتي بلا استثناء تقول اني لا استخدم سوى النصف المبدع حين قلت النتيجة بدا مستغربا جدا .. عدت للبيت يومها وانا استغرب من استغرابه .. ليس هناك ماهو غريب أو متناقض في النتيجتين الامر ببساطة أن الاختبار الاول كان يسألني ماذا تفعل في هذا الموقف او ذاك ..بينما الاخر كان يسألني ماذا تحب ان تفعل في هذا الموقف أو ذاك السر كل السر في الفرق بين ما تميل إليه وما تسمح له من هذه الميول في الظهور او التأثير على سلوكك ... أذكر أن أحد هذه الاسئلة كان يسال إن كنت احب وانا اقراء الكتاب ان اقراءة بالترتيب من البدايه للنهاية أم احب أن اقفز بين الصفحات بلا نظام ما اميل إليه ما احب ان أفعله هو ان اقفز بين الصفحات لكن ما افعله فعلا حين أقراء هو العكس أقراء بنظام من البداية للنهاية فعن تجربة في هذا الأمر حين اشبع ميولى هنا لا أفهم ولا أستمتع بالكتاب ولكن حين أضع ضابطا على هذه الرغبة افهمه واستمتع بهالتسميات: خواطر
التسميات: شوف واسمع
التسميات: خواطر
التسميات: شوف واسمع
التسميات: مكتبة
التسميات: مكتبة
صحوت و طعم البرقوق في فميالتسميات: خواطر
التسميات: خواطر
كتاب كلاسيكي لصنع الله ابراهيم ... بمعنى انه يحمل البصمة المعتاده له والتى لا تجدها لدى غيره البعد عن الزخارف اللغوية والتعبيرات المنمقة و تعرية الاشخاص والاشياء من هالات التقديس و الصور النمطية و الحياد التام في الوصف والتعليق تاركا اياك تقرر ان كنت تصدق او لا تصدق تحب او تكره توافق او ترفض (مثل المراه الفرنسيه في الطائرة التى تهرش رأسها وتستخرج القشور من شعرها .. المنظر مقرف ولكنه يصفه كواحد من المشاهدات بلا تعليق كما انه يكسر الصورة النمطيه للفرنسيات كمثال للاناقة والجمال .زثم يتركك الى مشاهدات اخرى) التسميات: مكتبة
التسميات: مكتبة
التسميات: خواطر
التسميات: خواطر
في البدايه كنت اجاريها و قد شعرت انها تحاول ابقائي معها وقتا اكثر لكنى اندمجت معها تماما و هي تعرض على كيف تتكون الاعمدة والمربعات و كيف تغزل الضفائر " هاتي بنسه " .. "بنسه شعر و لا بنسه كهربائي" .. " بنسة شعر طبعا ايه بسنة الكهربائي دي"
مر اسبوعين غزلت عينات متفرقه للاعمدة والمربعات والضفائر والمعتدل والمقلوب وبدات مشروعا صغيرا لكوفيه جلست أغزلة بينما اشاهد تيمور وشفيقة على روتانا حين جاء مشهد رومانسي للبطلين فوق الجليد يتصارحان بحبهما تركت الغزل ركزت انتباهي على الشاشه لكن عوضا عن متابعة الحوار الدائر امامي كنت احلل الايس كاب الذي على راس أحمد السقا خمسه أعمدة معتدلة وخمس مقلوبة غرز صغيرة لان الخيط رفيع و كذلك الابر .. النسيج مستطيل وتم زمة من اعلى إذن فقد تمت حياكته دققت النظر باحثة عن نقطة التقاء طرف النسيج فدارت الكاميرا ( لاأدري اكنت احلم ام كانت هناك ضرورة دراميه) حول احمد السقا فوجدتها عند قفاه .. "اها" قلتها في انتصار فنظرت اختى لي باستغراب "في ايه " تناولت الغزل من جديد بينما اقول في وقار "مافيش"
التسميات: خواطر
التسميات: مكتبة
Copyright 2009 - The events of Mint sq