مازلت أفكر ماذا لو كان الشاب الثري شابة او العكس الخباز خبازة .. لم تكن الكوميديا للتتاثر بل ربما كانت الشخصيات حظت بسلاسة أكثر في حركتها وتطورها و نمو وتشبك علاقاتها لكنه ظلت سطحية تفتعل العمق ولا ادري هل هذا جزء من الجو الهزلي الذي يحاول الفيلم خلقة ؟؟ ام ان مقياس الاستساغة عندي شوش الاستقبال ؟؟
السؤال الاهم .. مادمت قد تنفست الصعداء بعد انتهائة وقمت بارسالة في رحلة ابديه الى سلة المهلات و حرصت على افراغها .. ما الذي يهمنى بالضبط في تاريخ الحدوته و نشاتهاو تنفيذها ؟؟ لماذا اوجع راسي في تخيل تعديلات جوهرية عليه ؟؟
صحيح ان هذا ليس بجديد على فكثيرا ما ضبطت نفسي متلبسة باعادة صياغة الاجزاء التى لا تعجبنى او التى كانت ممكن ان تتطور اكثر في اى حدوته.. لكن من يدري لعل النسخ الاخرى قدمت تصورا افضل
0 التعليقات:
إرسال تعليق